منتدى التّجلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى للإِبداع الفكري و الأدبي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» سيرة ذاتية للكاتب / طارق فايز العجاوى
من نوادر كلام العرب Emptyالسبت مارس 31, 2012 6:19 am من طرف طارق فايز العجاوى

» معلقة زهير بن أبي سلمى
من نوادر كلام العرب Emptyالأحد ديسمبر 18, 2011 6:28 am من طرف علي شموط

» معلقة زهير بن أبي سلمى
من نوادر كلام العرب Emptyالأحد ديسمبر 18, 2011 6:26 am من طرف علي شموط

» الأضحية وأحكامها
من نوادر كلام العرب Emptyالثلاثاء ديسمبر 13, 2011 6:37 am من طرف علي شموط

» أمي كذبت علي ثمان مرات
من نوادر كلام العرب Emptyالثلاثاء ديسمبر 13, 2011 6:33 am من طرف علي شموط

» برنامج الكرة بملعبك الأكثر شعبية
من نوادر كلام العرب Emptyالثلاثاء يناير 11, 2011 11:58 pm من طرف ابن البحر

» عصام الشوّالي، أشهر المعلقين الرياضيين العرب
من نوادر كلام العرب Emptyالثلاثاء يناير 11, 2011 11:13 pm من طرف organizer

» حقوق الانسان في ظل الاسلام
من نوادر كلام العرب Emptyالثلاثاء يناير 11, 2011 11:07 pm من طرف organizer

» تأبين الرّواية العربيّة في مؤتمرها- نقلاً عن صحيفة: أخبار الأدب
من نوادر كلام العرب Emptyالثلاثاء يناير 11, 2011 4:13 pm من طرف Admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 من نوادر كلام العرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 123
تاريخ التسجيل : 06/12/2009

من نوادر كلام العرب Empty
مُساهمةموضوع: من نوادر كلام العرب   من نوادر كلام العرب Emptyالجمعة يناير 15, 2010 7:01 am

تعشقتها شمطاء شاب وليدها**** وللناس فيما يعشقون مذاهب
*****
لها جسم برغوث وساقا بعوضة**** ووجه كوجه القرد بل هو أقبح

اذا عاين الشيطان صورة وجهها**** تعوذ منها حين يمسي ويصبح

لها منظر كالنار تحسب أنها اذا**** ضحكت في أوجه الناس تلفح


*****

وقف اعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة, ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله ، ما بال فمك معوجاً؟.
فرد الشاعر:لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس .


*****

كان أحد الأمراء يصلي خلف إمام يطيل في القراءة, فنهره الأمير أمام الناس, وقال له ، لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحدة .
فصلى بهم المغرب , وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى:{وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا }الأحزاب67, وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى :{ رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً }الأحزاب68 ، فقال له الأمير يا هذا : طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين .


*****

جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة – وقال : إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها ؟
فقال الشعبي: إن كنت تريد أن تسابق بها فردها !
وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ في نهر فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟ قال الشعبي: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق !
وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم ؟
قال الشعبي: لا حرج.
فقال إلى متى أستطيع حك جلدي ؟
فقال الشعبي: حتى يبدو العظم.



*****

كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالنهر فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المارة و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفى
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك .


*****

استأجر رجل دارا للسكن وكان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً ، فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع !!.
قال: لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله .
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد.


*****

سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة
فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به.
فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم؟
فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً.



*****

دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع :
أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر ، لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق، وإذا أكثر الزحام ترفق.
فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك.



****

كان صبي صغير يقوم مع اصحابه بلعبه المصارعه فانضم اليهم – تلقائيا – كلب ضخم متحمس
لم يلبث ان أوقع الصبي ارضا ، فجاءت امه مسرعه تساله بلهفه : هل عضك الكلب ؟
فقال الصغير باكيا : كلا ، لكنه تذوقني .


*****

أتى عبد الملك بن مروان برجل مع بعض من خرج عليه ، فقال اضربوا عنقه .
فقال : ياأمير المؤمنين! ماكان هذا جزائي منك .
قال :وماجزاؤك؟
قال : والله ماخرجت مع فلان إلا بالنظر لك ، وذلك أني رجل مشؤوم ، ما كنت أخرج مع رجل قط إلا هزموه وغلبوه ، وقد بان لك صحة ما ادعيت ، وكنت خيرا لك من مائة ألف معك .
فضحك عبد الملك وخلى سبيله



****


قال عبد الملك بن مروان للحجاج : ليس من أحد إلا وهو يعرف عيب نفسه ، فصف لي عيوبك .
قال : أعفني ياأمير المؤمنين .
قال : لا بد أن تقول .
قال : أنا لجوج حسود حقود .
قال : ليس في إبليس أكثر شرا من هذا


*****

عاد رجل إلى منزله عصر أحد الأيام ليرى زوجته وهي تحزم أمتعتها .
فسألها عن السبب فقالت : لم أعد اطيق البقاء في هذا البيت ، فقد مرت خمسة وأربعون سنة على زواجنا ، مليئة بالنزاع والخصام ، فها أنا قررت مغادرة المنزل . .
فوقف الزوج دقيقة مذهولا ، ينظر إلى زوجته وهي تتوجه نحو الباب ، حاملة حقائبها بمشقة بالغة .
ثم هرع إلى غرفة النوم ، وتناول حقيبة ثيابه من الرف ، وأخذ يعدو خلف زوجته صارخا :
انتظري دقيقة فأنا أيضا لم أعد أطيق هذا الوضع ، وسأغادر البيت معك ياحبيبتي !



*****

قال بعضهم : سألت صبيا عمره أربع سنوات : " ماذا ستكون حين تكبر يا حسام ؟ "
فنظر إليه بازدراء وأجاب : " اكبر حجما "


*****

قيل : ادعى مدع النبوة ، فطلب ودعي له بالسيف والنطع فقال : مـا
تصنعون؟ قالوا : نقتلك ، قال : ولم تقتلوني؟ قالوا : لأنك ادعيت النبوة ،
قال : فلست أدعيها ، قيل له : فأي شي أنت؟ قال : أناصديق ، فدعي له
بالسياط ، فقال : ولم تضربوني؟ قالوا : لا دعائك أنك صديق ، قال لا
ادعي ذلك ، قالوا : فمن أنت؟ قال : من التابعين بإحسان ، فدعي له
بالدرة قال : ولم ذلك؟ قالوا : لادعائك ماليس فيك ، فقال : ويحكم
أدخل إليكم وأنا نبي ، تريدون أن تحطونيفي ساعة واحدة إلى مرتبة العوام ،
اصبروا علي إلى غد حتى أصير لكم ما شئتم . . .



*****

قيل : خرج الحجاج مرة فلقي أعرابياً فقال له : كيف سيرة الحجاج
فيكم؟ فشتمـه أقبح شتم ، فقال : أتدري من أنا؟ قال : ومن عساك أن
تكون؟ قال : أنا الحجاج ، قال : أوتدري من أنا؟ قال : ومن أنت؟ قال : أنا
مولى بني عامر ، أجن في الشهر مرتين ، هذا إحدهما ، فضحك وتركه . . .


*****

قال الأصمعي : خرج الحجاج متصيداً ، فوقف على أعرابي يرعى إبلاً
وقد انقطع عن أصحابه ، فقال : ياأعرابي ، كيف سيرة أميركم الحجاج ، ؟ فقال
الأعرابي : غشوم ظلوم لا حياه الله ولا بياء . فبينماهو كذلك إذ أحاطت به
جنوده فأومأ إلى الأعرابي فاخذ وحمل ، فلماصار معهم قال : من هذا؟
قالوا الأمير الحجاج ، فعلم أنه أحيط نه ، فحرك دابته حتى صار باقرب
منه ، فناداه : أيها لاأمير ، قال : ما تشاء ياأعربي؟ قال : أحب أن يكون سر
الذي بيني وبينك مكتوم ، فضحك الحجاج وخلى سبيله



*****

قيل : عزم الحجاج على قتل رجل من ((الأعراب)) فهرب واستخفى
عنه ، ثم جاءه بعد أيام وقال له : أيها لاأمير ، اضرب عنقي ، فقال له
الحجاج : وكيف جئت؟ فقال : أصلح الله الأمير ، إني أرى كل ليلة أنك
قتلتني ، فأردت أن أقتل مرة واحدة ، فعفا عنه . .



*****


قيل : مات ابن صغير لأعرابي ، فقيل له : نرجو أن يكون لك شفيعاً
فقال : لا وكلنا الله إلى شفاعته ، حسبه المسكين أن يقوم بأمر نفسه


*****

خرج أبو العباس السفاح متنزها بالأنبار فأمعن في نزهته وانتبذ من أصحابه فوافى خباء لأعرابى فقال له الأعرابى ممن الرجل قال من كنانة قال من أي كنانة قال من أبغض كنانة إلى كنانة قال فأنت إذن من قريش قال نعم قال فمن أي قريش قال من أبغض قريش إلى قريش قال فأنت إذن من ولد عبد المطلب قال نعم قال فمن أي ولد عبد المطلب قال من أبغض ولد عبد المطلب إلى ولد عبد المطلب قال فأنت إذن أمير المؤمنين السلام عليك يا أمير المؤمنين ووثب إليه فاستحسن ما رأي منه وأمر له بجائزة


*****

ولي يوسف بن عمر الثقفي صاحب العراق أعرابيا على عمل له فأصاب عليه خيانة فعزله فلما قدم عليه قال له يا عدو الله أكلت مال الله قال الأعرابي فمال من آكل إذا لم آكل مال الله لقد راودت إبليس أن يعطينى فلسا واحدا فما فعل فضحك منه وخلى سبيله


*****

أخذ الحجاج أعرابيا لصا بالمدينة فأمر بضربه فلما قرعه بسوط قال يا رب شكرا حتى ضربه سبعمائة سوط فلقيه أشعب فقال له تدرى له ضربك الحجاج سبعمائة سوط قال لماذا قال لكثرة شكرك إن الله تعالى يقول لئن شكرتم لأزيدنكم قال وهذا في القرآن قال نعم فقال الأعرابى

يا رب لا شكرا فلا تزدنى أسأت في شكرى فاعف عنى



*****

نزل عبد الله بن جعفر إلى خيمة أعرابية ولها دجاجة وقد دجنت عندها فذبحتها وجاءت بها إليه فقالت يا أبا جعفر هذه دجاجة لي كنت أدجنها وأعلفها من قوتي وألمسها في آناء الليل فكأنما ألمس بنتي زلت عن كبدي فنذرت الله أن أدفنها في أكرم بقعة تكون فلم أجد تلك البقعة المباركة إلا بطنك فأردت أن أدفنها فيه فضحك عبد الله بن جعفر وأمر لها بخسمائة درهم .

*****

سمع أعرابي وهو يقول في الطواف اللهم اغفر لأمي فقيل له مالك لا تذكر أباك قال أبي رجل يحتال لنفسه وأما أمي فبائسة ضعيفة .


*****

قال أبو زيد رأيت أعرابيا كآن أنفه كوز من عظمه فرآنا نضحك منه فقال ما يضحككم فوالله لقد كنت في قوم ما كنت فيهم إلا أفطس .


*****

جىء بأعرابي إلى السلطان ومعه كتاب قد كتب فيه قصته وهو يقول هاؤم اقرءوا كتابيه فقيل له يقال هذا يوم القيامه قال هذا والله شر من يوم القيامة إن يوم القيامة يؤتي بحسناتي وسيئاتي وأنتم جئتم بسيئاتي وتركتم حسناتي .


*****

اشترى أعرابي غلاما فقيل للبائع هل فيه من عيب قال لا إلا أنه يبول في الفراش قال هذا ليس بعيب إن وجد فراشا فليبل فيه


*****

مر أعرابي بقوم وهو ينشد ابنا له فقالوا له صفة قال كأنه دنينير قالوا لم نره ثم لم يلبث القوم أن أقبل الأعرابي وعلى عنقه جعل فقالوا هذا الذي قلت فيه دنينير قال القرنبي في عين أمها حسناء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://altajali.ahlamontada.com
 
من نوادر كلام العرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عصام الشوّالي، أشهر المعلقين الرياضيين العرب
» ما ضربته العرب والحكماء مثلاً على ألسنة الحيوان البهيم مما يدل على الذكاء
» {..ايقاعات لوعد منتظر.. في اصدار جديد للشاعر السوري علي الجراش عن اتحاد الكتاب العرب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التّجلي  :: الأولى :: الفئة الثانية :: منتدى الأمثال و الآراء و الخواطر الأدبية-
انتقل الى: